رفع رئيس مجلس إدارة شركة ركاء القابضة فهد بن حمد المالك وأعضاء مجلس الإدارة أسمى آيات الشكر والامتنان لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على الثقة الملكية بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أميرا لمنطقة حائل.
وقال المالك: يأتي تعيين سموه دلالة على النظرة الثاقبة للقيادة الرشيدة، وتأكيدا على مقدرة سموه وإخلاصه وتفانيه لخدمة الوطن والمواطن تنفيذا لتوجيهات ولاة الأمر يحفظهم الله. وأضاف: وهنا نهنئ حائل مكانا وإنسانا بقدوم أمير شاب يكمل مسيرة التنمية التي بدأها سموه منذ أن كان نائبا لأمير المنطقة، وهي ثقة وحرص من ولاة الأمر -أيدهم الله- على اختيار الرجل المناسب في المكان المناسب، فهو تتويج وتأكيد على ما يوليه سموه من اهتمام بالغ للمنطقة وأبنائها الكرام، فهو يعمل من أجل تحقيق تطلعات أبناء هذه المنطقة العزيزة على قلوبنا.
وأكد أن سموه يقف مع الصغير قبل الكبير، فهو صاحب المواقف التنموية والأفكار الاقتصادية التي تنعكس على حائل بالتطور والرقي الدائم، إذ تشهد حائل في السنوات الأخيرة قفزات تنموية كبيرة نظير المتابعة المستمرة والحثيثة من الأمير عبدالعزيز بن سعد بمتابعة حاجات المنطقة وتلبية رغبات المواطنين، مضيفا أن حائل تعيش فرح التنمية ما يؤكد أن قدوم سموه يعد استكمالا لتنمية حائل لتكون للوطن لؤلؤة السياحة والاستثمار، ما يعود إيجابيا على الاقتصاد الوطني بشكل عام.
وأردف المالك قائلا: تعرفت على سموه عن قرب من خلال مشروع تطوير أرض الهيئة العليا لتطوير منطقة حائل، إذ كان حريصا على إحداث المفارقة المدهشة تنمويا على مستوى المنطقة من خلال قيادة الهيئة العليا لتطوير منطقة حائل واستثمار العوائد الاقتصادية المنتظرة بما يحقق النفع العام لحائل وأبنائها، سواء من حيث القيمة الحضرية للمشروع أو آثاره التنموية والاجتماعية التي يتطلع إليها أبناء حائل.
وزاد: رافقت سموه عندما كان نائبا لأمير منطقة حائل ونائب رئيس الهيئة العليا لتطوير المنطقة، إذ أدار سموه العديد من الاجتماعات بشكل دقيق، وكان يشدد خلالها على أهمية مراعاة عناصر البيئة المحلية والسكانية لحائل في توجهات التصاميم الحضرية لعملية التطوير في مشروع تطوير أرض حائل الجديدة، بما يلبي حاجات الأسر السعودية، إذ تضمنت تعليماته تكثيف الاجتماعات للمتابعة الفنية للمشروع والالتزام بالبرنامج الزمني، خصوصا أن الوقت كان عنصر إنجاز في مكونات العمل الذي يشرف عليه، لامتلاكه رصيدا ضخما من المعلومات، لا سيما فيما يتعلق بتطوير المنطقة وفق إستراتيجية قوية ومتينة، باعتبار تجربة سموه الممتدة إلى 16 عاما، كنائب لأمير المنطقة، ساعدت في امتلاكه رصيدا ضخما من المعلومات، فيما يتعلق بعمل التنمية في المنطقة، وبما يساعد على وضع إستراتيجية قوية ومتينة لتطوير المنطقة مبنية على أسس علمية.
وتابع: يملك الأمير عبدالعزيز كرجل دولة، رصيدا علميا وعمليا جديرا بأن يدفع بالعملية التنموية قدما والنهوض بالمشاريع المنفذة، أو تلك التي في طور الإعداد والتخطيط. ومن المتوقع أن تشهد منطقة حائل تطورا كبيرا على الأصعدة كافة بقيادة أميرها الجديد.
واختتم المالك بالتهنئة لأبناء حائل قائلا: ما زلت أتذكر المميزات الاقتصادية لمنطقة حائل عندما يعددها سموه، فحائل تقع في مركز متوسط في القطاع الشمالي للمملكة، وتتميز بكونها نقطة تلاقي لحركة المواصلات بين الشمال والجنوب والشرق والغرب، إذ تقوم المنطقة بوظيفة الترانزيت (مدينة حائل لها مستقبل كمدينة نقل ومواصلات) للحركة العابرة من دول الشرق الأوسط. داعيا الله عز وجل أن يسدد خطى سموه، ويعينه على خدمة المنطقة وأهلها، وأن يمتعه بالصحة والعافية، وأن يديم على هذا الوطن الأمن والاستقرار، وأن يحفظ ولاة الأمر ويوفقهم لما يحبه ويرضاه.
وقال المالك: يأتي تعيين سموه دلالة على النظرة الثاقبة للقيادة الرشيدة، وتأكيدا على مقدرة سموه وإخلاصه وتفانيه لخدمة الوطن والمواطن تنفيذا لتوجيهات ولاة الأمر يحفظهم الله. وأضاف: وهنا نهنئ حائل مكانا وإنسانا بقدوم أمير شاب يكمل مسيرة التنمية التي بدأها سموه منذ أن كان نائبا لأمير المنطقة، وهي ثقة وحرص من ولاة الأمر -أيدهم الله- على اختيار الرجل المناسب في المكان المناسب، فهو تتويج وتأكيد على ما يوليه سموه من اهتمام بالغ للمنطقة وأبنائها الكرام، فهو يعمل من أجل تحقيق تطلعات أبناء هذه المنطقة العزيزة على قلوبنا.
وأكد أن سموه يقف مع الصغير قبل الكبير، فهو صاحب المواقف التنموية والأفكار الاقتصادية التي تنعكس على حائل بالتطور والرقي الدائم، إذ تشهد حائل في السنوات الأخيرة قفزات تنموية كبيرة نظير المتابعة المستمرة والحثيثة من الأمير عبدالعزيز بن سعد بمتابعة حاجات المنطقة وتلبية رغبات المواطنين، مضيفا أن حائل تعيش فرح التنمية ما يؤكد أن قدوم سموه يعد استكمالا لتنمية حائل لتكون للوطن لؤلؤة السياحة والاستثمار، ما يعود إيجابيا على الاقتصاد الوطني بشكل عام.
وأردف المالك قائلا: تعرفت على سموه عن قرب من خلال مشروع تطوير أرض الهيئة العليا لتطوير منطقة حائل، إذ كان حريصا على إحداث المفارقة المدهشة تنمويا على مستوى المنطقة من خلال قيادة الهيئة العليا لتطوير منطقة حائل واستثمار العوائد الاقتصادية المنتظرة بما يحقق النفع العام لحائل وأبنائها، سواء من حيث القيمة الحضرية للمشروع أو آثاره التنموية والاجتماعية التي يتطلع إليها أبناء حائل.
وزاد: رافقت سموه عندما كان نائبا لأمير منطقة حائل ونائب رئيس الهيئة العليا لتطوير المنطقة، إذ أدار سموه العديد من الاجتماعات بشكل دقيق، وكان يشدد خلالها على أهمية مراعاة عناصر البيئة المحلية والسكانية لحائل في توجهات التصاميم الحضرية لعملية التطوير في مشروع تطوير أرض حائل الجديدة، بما يلبي حاجات الأسر السعودية، إذ تضمنت تعليماته تكثيف الاجتماعات للمتابعة الفنية للمشروع والالتزام بالبرنامج الزمني، خصوصا أن الوقت كان عنصر إنجاز في مكونات العمل الذي يشرف عليه، لامتلاكه رصيدا ضخما من المعلومات، لا سيما فيما يتعلق بتطوير المنطقة وفق إستراتيجية قوية ومتينة، باعتبار تجربة سموه الممتدة إلى 16 عاما، كنائب لأمير المنطقة، ساعدت في امتلاكه رصيدا ضخما من المعلومات، فيما يتعلق بعمل التنمية في المنطقة، وبما يساعد على وضع إستراتيجية قوية ومتينة لتطوير المنطقة مبنية على أسس علمية.
وتابع: يملك الأمير عبدالعزيز كرجل دولة، رصيدا علميا وعمليا جديرا بأن يدفع بالعملية التنموية قدما والنهوض بالمشاريع المنفذة، أو تلك التي في طور الإعداد والتخطيط. ومن المتوقع أن تشهد منطقة حائل تطورا كبيرا على الأصعدة كافة بقيادة أميرها الجديد.
واختتم المالك بالتهنئة لأبناء حائل قائلا: ما زلت أتذكر المميزات الاقتصادية لمنطقة حائل عندما يعددها سموه، فحائل تقع في مركز متوسط في القطاع الشمالي للمملكة، وتتميز بكونها نقطة تلاقي لحركة المواصلات بين الشمال والجنوب والشرق والغرب، إذ تقوم المنطقة بوظيفة الترانزيت (مدينة حائل لها مستقبل كمدينة نقل ومواصلات) للحركة العابرة من دول الشرق الأوسط. داعيا الله عز وجل أن يسدد خطى سموه، ويعينه على خدمة المنطقة وأهلها، وأن يمتعه بالصحة والعافية، وأن يديم على هذا الوطن الأمن والاستقرار، وأن يحفظ ولاة الأمر ويوفقهم لما يحبه ويرضاه.